VOGENESIS

VOGENESIS
الحصول على أموال مقابل التحدث بالانجليزية

سلمى رشيد فخورة بقرار المغرب عدم المشاركة في مسيرة باريس


حظي قرار السلطات المغربية بعدم المشاركة في المسيرة التي نظمت في باريس بإعجاب الفنانة سلمى رشيد التي أعادت نشر البلاغ على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “أنستغرام”.
كما نشرت النجمة الشابة صورة ظهرت فيها وهي ترتدي قميص عليه العلم المغربي، معلقة عليها “قرار الملك محمد السادس بعدم المشاركة في مسيرة باريس فخر لكل مواطن مغربي، مغربية وأفتخر”.
يذكر أن السفارة المغربية فى باريس كانت قد أعلنت أن وزير الخارجية المغربى صلاح الدين مزوار لم يشارك فى مسيرة باريس تنديدا بالإرهاب بسبب رفع رسوم مسيئة للنبى خلال هذه المسيرة وجاء فى بيان للسفارة أن “الوفد المغربى قدم فى الإليزيه تعازى مملكة المغرب الحارة أمس الأول – الأحد – إلا أنه لم يشارك فى المسيرة بسبب رفع رسوم مسيئة”.

صاحب أغنية “لولاكي”: “نجاحي لم يحققه عمرو دياب”






قال المغني المصري علي حميدة، صاحب الأغنية الشهيرة «لولاكي»، إنه تعرض للتغييب ولم يغب قائلاً: «كنت أحارب من جميع الأطراف في الإعلام والمسؤولين عدا الجمهور فهو الوحيد الذي وقف معي وده أحسن حاجة.. تخيلوا زي ما قال أحد المذيعين الكبار علي حميدة بدوي راعي غنم صدق نفسه أنه مطرب وناسي أن أنا استاذ دكتور في أكاديمية فنون».
وأضاف «حميدة» في حواره مع الإعلامي طوني خليفة في برنامجه «أسرار تحت الكوبري»، على قناة «القاهرة والناس»، الاثنين، «كان الأستاذ الملحن حلمي بكر والأستاذ مفيد فوزي كانوا أكثر من ينتقدوني.. وعلاء مبارك لم يكن السبب في غيابي .. أنا بحترم علاء جدا وهو شخصية محترمة جدًا .. لكن مش هو سبب غيابي.. أنا لاقيت فجأة عليا 13 مليون جنيه ضرائب أنا كسبت كام عشان يكون عندي 13 مليون»
وتابع: «لكن كل حاجة كانت بتقاس بولالكي مفيش حد حقق هذه المبيعات.. باعت 6 مليون باعت على عدد بيوت العالم العربي .. الخليج كان بيشتري بالعلبة.. أنا شخصيا لغاية دلوقتي لسه مستغرب مهياش الأطلال ولكنها حققت حاجات غريبة لغاية دلوقتي أنا مستغرب».
وعند سؤاله ان كان يعتبر نفسه أهم من عمرو دياب, أجاب حميدة بدهشة: “نجاحي ما حدش حققوا” وتابع: “مع احترامي لكل واحد فيهم كمطرب وعمرو دياب انا باسميه ناظر المدرسة”.

كاريكاتير جديد للنبي محمد على غلاف العدد القادم من “شارلي ايبدو”



أعلن موزعو صحيفة “شارلي ايبدو” الفرنسية الاسبوعية الساخرة انهم سيقومون بطباعة ثلاثة ملايين نسخة من الاصدار الاول للمجلة، منذ الهجوم الذي راح ضحيته رئيس تحريرها وعدد من أبرز رسامي الكاريكاتور في فرنسا.
وقرر المشرفون على الصحيفة نشر كاريكاتور للنبي محمد على الغلاف الجديد للمجلة، ويظهر النبي وهو يرفع يافطة كتب عليها ” أنا شارلي” وموقع بعبارة “نسامح الجميع”.
وأكد احد كتاب الصحيفة باتريك بيلو إن “العدد الخاص الذي سيصدر الاربعاء، سيتوفر بـ 16 لغة للقراء في جميع انحاء العالم”. في وقت قال محامي المجلة إن عدد هذا الاسبوع الذي اعده الناجون من المجزرة، سيتضمن بالتاكيد رسوما كاريكاتورية للنبي محمد.

الوظيفة: «متذوق طعام الكلاب» والمرتب: «نُص مليون جنيه»

الفضول قاتل صاحبه، قد يدفعه إلى فعل كل ما هو غريب وبعيد عن الطبيعة البشرية، قد  يقتحم أماكن محظور الدخول إليها وقد تباغته فكرة تناول قضمة أو اثنتين من أطعمة غير مخصصة لفصيلته فقط ليتعرف على الطَعم، وهو التصرف الذي يظل، رغم العلم بمسألة الفضول وحب الاستكشاف، «غريبًا»، ولكن صفة الغرابة هذه قد تتلاشى حين يعلم من لا يعلم أن هناك وظيفة بالفعل مسماها «متذوق طعام الكلاب».
الوظيفة التي لا يعلم بها الكثيرون يهواها القليلون، والعائد المادي لها كبير، حيث يحصل المبتدء في هذه الوظيفة على أجر سنوي تبلغ قيمته 30 ألف دولار، أي ما يعادل حوالي 215 ألف جنيهًا مصريًا، فيما يصل الأجر السنوي لأصحاب الخبرة إلى ما يزيد عن 75 ألف دولار، أي ما يعادل حوالي نصف مليون و36 ألف جنيهًا مصريًا، حيث تخصص شركات تصنيع أطعمة الحيوانات المنزلية فريقًا مختصًا بتذوق الأطعمة لأجل التأكد من وفائها بمعايير الجودة المرتبطة بالعلامة التجارية للشركة، حسبما ذكرت صحيفة «جارديان» البريطانية.
ومهام الوظيفة مثلما يتضح من اسمها، تتضمن قيام «المتذوق» بفتح علب صغيرة تحوي بداخلها عينات من أطعمة تم إنتاج دفعات أولية منها للتو، فيشم محتويات العلب ثم يتناول ما بداخلها لأجل التعرف على مذاقها، والهدف من هذه الخطوة هو التأكد من جودة مكونات الأطعمة، وتوازن المقادير المستخدمة، وكذلك التأكد من أن اللحوم الداخلة في تصنيع الأطعمة سليمة، كتلك التي تصلح للاستهلاك البشري، والخبير في هذه الوظيفة لا تقتصر مهمته على التذوق فحسب، ولكنه كثيرًا ما يقوم بابتكار وصفات لأطعمة جديدة للكلاب وغيرها من الحيوانات المنزلية والأليفة.

تخيل شكل العالم إذا كان هؤلاء «البوهيميون» قادته يومًا ما


نشر موقع صحيفة «اندبندنت» صورًا لعدد من قادة العالم بشكل آخر، اعتبرت الصحيفة أنه قد لا يروق لهم، خاصة أن الصور جعلتهم يبدون وكأنهم أشخاص بوهيميين، أو بتعريف لغوي آخر «وكأنهم أشخاص لا يهتمون بأي شيئ على كوكب الأرض، إلا ما يسعدهم بطريقتهم أيًا كانت.
وتلك بعض من الرسومات التي نشرتها الصحيفة على حسابها على موقع «انستجرام».
المهاتما غاندي، الزعيم الروحي للهند
Null
جون كينيدي، رئيس الولايات المتحدة الخامس والثلاثون.
Null
أبراهام لينكون، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في الفترة من 1861 إلى 1865.
Null
تشي جيفارا، زعيم الثورة الكوبية
Null
نيلسون مانديلا، شغل منصب رئيس جنوب أفريقيا من 1994 حتى 1999.
Null
مارجريت تاتشر، المرأة الوحيدة التي شغلت منصب رئيسة وزراء في تاريخ بريطانيا.
Null
عدد من قادة العالم في صورة واحدة.
Null