VOGENESIS

VOGENESIS
الحصول على أموال مقابل التحدث بالانجليزية

جوجل" تحتفل بنجاح أصغر 7 رجال أعمال في العالم لم يتخط عمرهم الــ 15!







غوغل وبالتعاون مع منظمة "شبان مستقلّونقدّمت برنامج " TrepStart Digital" إلى طلاب المدارس الثانوية في كل أنحاء الولايات المتحدة الأميركية.


شاهد ايضا ...



لماذا لاتضرب زوجتك.. عشرات الأسباب تمنعك





 لماذا لا تضرب زوجتك؟، سؤال يطرح في ذهنك عدة أسئلة، من بينها، هل يقصد صاحب هذا السؤال التحريض على ضرب الزوجات، من باب أنه لماذا أنت تحديدا لا تضربها، والثاني هو أن السؤال في أصله استنكاري، وكأنه يريد أن يقول لك أنه لا يمكنك ضرب زوجتك لهذه الأسباب، وهو ما فطن إليها المتفاعلين مع هاشتاج،#لماذا_لاتضرب_زوجتك.
إذ وجدنا مجموعة من المبررات والأساليب الراقية التي ترفض فكرة الضرب أصلا، وتعتبر الزوجة أجمل ما في الوجود وأنها نبع الحياة وحصن الأمان والسعادة للزوج ولباقي الأسرة، فكيف لإنسان عاقل أن يهد سعادته بديه؟!.
ومن بين المعاني الجميلة، ما قاله سعيد حسين الزهراني في تغريدته، حينما قال معلقا على الهاشتاج: "ﻷنها سر الحياة ومنبع السعادة.. ﻷنها خلف كل نجاحاتي.. يارب تكتب لها الشفاء من كل داء".
فيما أكد آخر أن احترام المرأة هو فطرة في الإنسان، إلا أن الكثير من العادات والتقاليد تعمل على تشويه هذه الفطرة تحت دعاوى جاهلية.
فيما شدد آخر على رفض فكرة الضرب، معتبرا أن ضرب الزوجة في أصله إهانة للزوج، لأن إهانة الزوجة ما هي إلا إهانة للزوج، ومن ثم تنتقل الإهانة للأبناء، وأن الضرب ينبغي أن يتراجع لمراحل متأخرة جدا في العلاقة بين الزوجين.
فيما عبر آخر، عن رفضه لفكرة الهاشتاج أصلا، مؤكدا أن الزوج يسعى إلى رضا زوجته، وأن الرجل يجب عليه أن يستحوذ على احترام زوجته وتقديرها عندما يشبعها من رجولته وحرصه عليها.



حاول آخر أن يتعامل مع الهاشتاج بشكل منطقي، متسائلا، هل يقبل أي رجل أن يتم إهانة ابنته أو شقيقته أو قريبة له على يد زوجها، بالقطع لا، إذا من باب أولى عليك ألا تضرب زوجتك؟، فيما دعم آخر هذا الكلام حينما قال: "من أجل أمي احترمت كل النساء".
وطالب آخر، بضرورة الاقتداء بالرسول الكريم في تعامله مع زوجاته، مطالبا بضرورة عدم انتشار التفاخر بين الرجال بفكرة ضرب الزوجات، وكأنها شيئا إيجابيا.
أما صاحب هذه التغريدة، فقد نفى فكرة الرجولة عمن يقدم على ضرب الزوجة خاصة والأنثى بصفة عامة، مؤكد أن الأفعال الرجولية هي التي تصنع هيبة الرجل وتقديره في نظر زوجته.
وأروع ما يمكن أن نختم به هي هذه التغريدة، التي ذكرنا فيها صاحبها بحديث الرسول -صلى الله وعليه وسلم حينما قال: "النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"، وقال الرسول أيضا: "استوصوا بالنساء خيرا"، وقال أيضا: "رفقا بالقوارير".

هكذا تجعلين طفلك صاحب شخصية قوية




تقع مسؤولية تنمية مدارك وشخصية الطفل على الوالدين حيث يتولى الوالدين تربية الطفل وتوجيهه واختيار الأسلوب الذي يرانه الأنسب لذلك.
وقد تلتمس بعض الأمهات نقاط ضعفٍ معينة في شخصية أطفالهن، كالخجل الشديد أو ضعف الشخصية وعدم القدرة على التواصل مع الآخرين بسلاسة. فتشعرن بالتوتر والقلق حيال ذلك. ولكن لا داعي للقلق مطلقاً حيث يستطيع الأهل تدارك الأمر خاصةً إذا ما اكتشفوه في سن مبكرة وتنمية شخصية الطفل وتطويرها نحو الأفضل.
 
وسنعرفكم اليوم على بعض الطرق التي يمكنها أن تقوي شخصية الطفل:
 
عليك أولاً وبشكل أساسي أن تخففي من تدليل طفلك دون حدود، حيث يضعف الدلال شخصية الطفل خاصةً إذا ما اعتاد أن يحصل على كل ما يريد. فإن منح الطفل الكثير من الحب والحنان أمر جد مهم ولكن بحدود معينة وإلا فسيسبب له مشكلة كبيرة في المستقبل. 
احرصي على أن تكوني متوازنة في طريقة تربيتك له وتلبية رغباته بعدل وعدم إعطائه كل ما يريد فذلك سيعمل على تنمية شخصيته.
 
ابتعدي أيضاً عن القسوة الزائدة والحرمان الدائم، والصراخ في التعاطي مع الطفل.
يمكنك أن تتبعي أسلوب الشرح والنقاش لتعريفه بخطئه. ويمكنك عقابه بحرمانه من شيء يحبه كمنعه من مشاهدة التلفاز لو كرر خطأه، ولكن احذري الضرب والصراخ فهما العدو الأكبر لطفلك والعنصران الأساسيان اللذان يساهمان بهدم شخصيته.
 
اكتشفي أيضاً:
 
تجنبي ذلك الشعور بالخوف الدائم والقلق على الطفل واتركي له مساحة من الحرية ليكتشف الأمور لوحده دون أن تحاصريه بخوفك، فذلك سيعلمه كيف يواجه الصعوبات والمشكلات التي سيتعرض لها في حياته فيما بعد.
 
دعيه يعتمد قليلاً على نفسه ويحاول حتى لو فشل في المرات الأولى، شجعيه على ذلك وعلميه أن يصبر ويكرر المحاولة وازرعي بنفسه الإيمان بأنه سينجح في نهاية الأمر، فذلك سيعلمه الصبر والإرادة للوصول إلى ما يريد.
 
اشعريه بأن لديك ثقة كبيرة به من خلال بناء علاقة بينكما قوامها الحب والطمأنينة والثقة، استمعي لمشكلاته، حدثيه بحب وهدوء وأخبريه أين الصواب خذي رأيه في الأمور التي تخصه كالملابس التي يود شراءها وسيساهم ذلك في بناء آرائه وشخصيته. 
 
شجعيه واثني على سلوكياته وأخلاقه العالية أمام الآخرين وبالأخص أمام أصدقائه، أشعريه كم أنت فخورة به وبتصرفاته الجيدة. فذلك سيجعل كل شيء على مايرام.
 
شجعي الطفل أيضاً على اللعب مع الآخرين والتواصل مع الأطفال من حوله من خلال تسهيل انخراطه في المجتمع من حوله. كأن تقومي بوضعه في معاهد لتعليم السباحة أو الرسم أو العزف بحسب ميوله فذلك سيسهل عليه طرق التواصل مع من حوله من أطفال آخرين وسيساهم في تقويته وكسر حاجز الخوف والرهبة لديه من الآخرين.


 

هل تعانين من تورم الجسم خلال الحمل؟.. إليك الحل!













تشكو معظم النساء الحوامل من تورم الجسم أثناء الحمل الناتج عن احتباس السوائل في الجسم والذي من شأنه أن يتسبب بالكثير من الانزعاج للسيدة.
 
إلا أن طرق عديدة يمكنها أن تخلص الحامل من هذه المياه الزائدة دون أي مشكلات أو آثار سلبية فهل تودين التعرف عليها عزيزتي؟
 
إن نظامك الغذائي هو المسؤول الأول عن حدوث هذه المشكلة لك حيث يتسبب تناول الأطعمة الغنية بالأملاح بالتورم والانتفاخ لذا عليك تجنب هذه الأطعمة تماماً. ذلك إلى جانب الأطعمة الغنية بالتوابل أيضاً. احرصي على استبدال هذه الأطعمة بأطباق السلطة الخضراء واللحم والسمك المشوي.
أمّا فيما يخص المشروبات فعليك بالماء ثم الماء ثم العصائر الطبيعية كالحمضيات الطازجة، والابتعاد تماماً عن المشروبات الغازية.
كما عليك الابتعاد عن الوجبات الدسمة والمقلية والشيبس واستبدالها بالفاكهة الطازجة.
 
أما بالنسبة للأسباب الأخرى فقد تتسبب الملابس الضيقة أيضاً لك بالانزعاج والتورم الشديد، حيث يمكنك تفادي هذه المشكلة باختيار سراويل الحمل الواسعة ذات الأقمشة الناعمة، والأحذية المريحة دون كعب.
 
كما أن الجلوس لفترة طويلة قد يسبب لك الوذمات أيضاً فاحرصي على السير كلما استطعت ذلك، ولا تبالغي بالوقوف أيضاً. 

هل يرفض طفلك تناول الخضروات؟..إليك الحل إذاً!




تعتبر الخضروات من العناصر الغذائية المهمة للغاية في حياة الطفل، الا أن معظم الأطفال لا يفضلون  تناولها. ينصح الأطباء بإطعام الأطفال الخضروات لما تحتويه من الفيتامينات والمعادن اللازمة له، فقد أثبتت الكثير من الدراسات بأن تناول الأطفال للخضروات يقيه من الكثير من الأمراض على المدى الطويل ويعزز جهاز مناعته. كما أن تناول الطفل للخضروات والفواكة ستبعده عن تناول الأطعمة الجاهزة المضرة. لذا يتعين على كل أم تشجيع أطفالها على تناول الخضراوات المتنوعة.
 
وفي هذا المجال تتساءل فداء أبو الرب على تخصص صحة الأطفال على تخصصات بيت.كوم قائلة: "كيف يمكننا تشجيع الأطفال على تناول الخضروات؟" رداً على هذا السؤال تجيب خبيرة التغذية نجوان حمد قائلة: "بإمكانك تشجيع طفلك على تناول الخضروات من خلال عدة طرق كإشراك الأطفال في شراء الخضروات وإشراكهم في اعدادها و طهيها، كما يتعين على الأم استغلال فترة جوع الطفل والتفنن في عرض الخضراوات وتقديمها بشكل جميل، بالاضافة الى شراء أطباق خاصة وجميلة للأطفال، كما يتعين عليها أيضاً تناول الخضراوات أمام الطفل كي يقوم بتقليدها، فالأطفال يحبون تقليد أمهاتهم، ويتعين عليها أيضاً تثقيفهم بالقيمة الغذائية بطريقة مسلية، وإشراك الأساتذة في توعية الأطفال عن الخضروات في المدرسة، وعدم التركيز على نوع واحد من الخضار بل التنويع، بالاضافة الى إستخدام البدائل في الأطعمة".
 
أما بدر مصطفى فيعتقد بأن الترغيب والترهيب مهمان لإقناع الطفل بتناول الخضار، فيقول مجيباً عن السؤال: "أعتقد أنه يوجد طريقتين لذلك، الطريقة الأولى التي أحاول اتباعها مع ابنتي تاليا وهي محاولة اطعامها أثناء لعبها في المراجيح ومشاهدة التلفاز. أما الطريقة الثانية وهي الطريقة التي كانت أمي تتبعها وهي اطعامنا بالترهيب، أي أنها كانت تجبرنا على تناول صحن الخضراوات!". أحمد شراب لا يتفق مع طريقة الترهيب فيجيب قائلا: "بالإضافة الى كافة الأمور التي قام الأشخاص بذكرها، أضيف أمرين، الأول لا تجعل تجربة تناول الخضروات للطفل تجربة سيئة، أي ابتعد عن طريقة الترهيب (التي ذكرها الأخ بدر مصطفى على الرغم من أنني أتفق معه على فعاليتها أحياناً)، والثانية هي تعزيز السلوك المرغوب وهو تناول الخضروات بأي وسيلة من وسائل التعزيز السلوكي، بما في ذلك التشجيع والتصفيق، ورسم النجوم ، والشكر والمديح والثناء أمام الناس والأصدقاء، بالاضافة الى منحه قطعة حلوى أو لعبة يلعب بها بعد تناوله الحصة المفروضة من الخضروات".
 
منى المدني، مسؤولة الصحة العامة، تعتقد أن إضافة الألوان على الخضروات والطعام الصحي بشكل عام يزيد إقبال الطفل ورغبته لتناولها، فتقول: "يحب الأطفال الألوان بشكل عام، لذا ننصح باعداد السلطة بطريقة جميلة وملفتة لنظر الطفل وخلط جميع الألوان مع بعضها البعض (الأحمر لون الطماطم، والبرتقالي لون الجزر، والأخضر لون الجرجير والأبيض لون البصل وهكذا)!"



جوجل توضح حقيقة إتفاقها مع إسرائيل لمراقبة يوتيوب


تعرف على أهم الأطعمة التي تساعد على حرق الدهون


لغة الضاد : لماذا سميت اللغة العربية بلغة ” الضاد ” ؟ 


نظارة وكاميرا بـ 360 درجة لسامسونج تمكنك من زيارة أي مكان على وجه الأرض وانت في منزلك!


أصحاب النظر الضعيف كيف يمكن استعادة قوة نظرهم في ثمانية دقائق فقط


المشروب العجيب يشرب على الريق وقبل النوم ويخلصك من الكرش والأرداف بسرعة


الطريقة الصحية لغسل الدجاج قبل أكلها احمي نفسك من البكتريا ومخاطر انفلونزا الطيور

عشرة أسرار للأم المثالية





لم يعد دور الأم حالياً يقتصر على طهي وجبة طفلها المفضلة والعناية بنظافته واستحمامه، ولا تعني أبداً اهتمامها بشراء الملابس والألعاب غالية الثمن، بل أصبحت التربية الحديثة تتطلب أموراً أخرى لا تقل أهمية عن الطعام والشراب والنظافة الشخصية. ومن المؤكد أن كل أم تتمنى أن تفعل ما بوسعها وتسعى  لئن تقدم أفضل ما لديها للعناية بأطفالها. لذلك تعرفي معنا سيدتي على عشرة أسرار للأم المثالية :
 
1) أصغي إلى طفلك :
لا تعامليه كطفل ، أو وكأنه لا يفهم، بل على العكس، عامليه كشخص مساو لك، انتبهي إليه وأصغي إلى كل كلمة يقولها باهتمام بالغ، و أجيبي على أسئلته بكل جدية وذلك بلغة تتناسب مع عمره، ولا تضحكي أبداً على ما يقوله. كما تعلمي فن الإصغاء إلى مشاعره وأفكاره التي قد لا يعبر عنها بالكلام، وذلك بمراقبة حركاته وتعابير وجهه. كما بإمكانك تخصيص وقت للجلوس معه والحديث، وأثناء حديثك معه احرصي على التربيت على كتفه بطريقة تشجعه على التواصل، وتشعره بالاهتمام. 
 
2) عانقي طفلك :
عانقي طفلك دائماً ، حتى لو تصرف بشكل خاطىء، فذلك يشعر طفلك بأنه محبوب مهما كان الأمر، وسيشعره بالأمان دائماً، ويحفزه على الإبداع والإبتكار. فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن العناق يزيد ذكاء الطفل، ويحسن الصحة النفسية والجسدية، ويساعد على النمو الطبيعي، كما أنه يحميه من الأمراض ويخفف من الشعور بالألم.
 
3) إلعبي مع طفلك :
استمتعي ببعض المرح مع العائلة ، فمن الرائع التصرف بسخافة أحياناً، واللعب مع الأطفال، والتنويع بين الألعاب التي تهدف لمجرد المرح، والألعاب التي تحفز التفكير والإبداع وتزيد الذكاء، هذا أمر صحي لكل أفراد العائلة، كباراً وصغاراً، وللمرح واللعب أهمية كبيرة في تطوير شخصية الطفل، وتنمية مهاراته المختلفة.
 
4) كوني قوية :
تعلمي كيف تضعين الحدود، صحيح أنه من الرائع المرح واللعب مع الأطفال لكن من الجيد أيضاً أن تعرفي متى وأين تضعين الحدود. الطفل لا يحب الفوضى، بل يفضل العيش في جو يسوده النظام، فذلك يشعره ذلك بالأمان والراحة. لكن لا تكوني متزمتة كثيراً في تنفيذ القواعد والأوامر، فالكثير من التعنت في تنفيذ الأوامر لا يكون مفيداً دائماً، التوازن والمرونة هما الأساس.
 
5) نظمي أمورك :
ضعي جداول ومواعيد ، كمواعيد النوم وتناول الطعام واللعب والدراسة، ومواعيدك الخاصة بتنظيف المنزل وطهي الوجبات، بالإضافة إلى مواعيد اجتماعات المدرسة والطبيب وغيرها، فذلك أولاً يمنحك الراحة، ويخفف عنك التعب والإرهاق والضغط النفسي، ويساعدك على ترتيب حياتك، ويمنحك بعض الوقت الإضافي لنفسك ولعائلتك، بالإضافة إلى أنه يعلم أطفالك التنظيم والترتيب، ويؤهلهم ليكونوا أشخاص ناجحين في المستقبل.
 
6) لا تفرضي عليه آراءك:
لا تقلقي في حال عدم إطاعة طفلك لك ، أو في حال كان له رأيه الخاص، ولا تجبريه على إتباع أوامرك في حال رفض ذلك، بل إن هذا الأمر يجب أن يكون مدعاة للفرح والإعتزاز، يجب أن تكوني فخورة بطفلك، وأن تربيتك تمشي في الطريق الصحيح. هذا يدل أن لطفلك شخصيته المتفردة والمميزة، وأنه يستطيع التعبير عن أفكاره بحرية، والأهم من ذلك أنك لا تسببين له الخوف.
 
7) تعلمي متى تقولين "لا" :
قولك "لا" أحياناً لا يعني أنك لا تحبين طفلك، ولا تعني أنك تقسين عليه، فالأطفال أحياناً يطلبون أشياء لا تتناسب مع أعمارهم، أو لا تتناسب مع ميزانية العائلة، أو حتى مع قوانين وقيم العائلة. فأنت لا تقولين "نعم" فقط للأشخاص الذين تحبينهم، لكن قولك "لا" قد يعني أحياناً حباً كبيراً.
 
8) ساعدي أطفالك على الاستقلالية :
ليس من الضروري أن يعتمد عليك أطفالك في كل شيء ، بل أن أعظم محبة هي أن تعلمي أطفالك الاعتماد على أنفسهم، وفك إرتباطهم بك، ساعديهم وخذي بيدهم لكن بدون الإتكال عليك، أنت بهذا تهيئينهم ليكونوا أعضاء واثقين من أنفسهم، مستقلين وناجحين في المجتمع. 
 
9) اطلبي المساعدة عندما تحتاجينها :
لا تخجلي من طلب المساعدة ، فهذا ليس عيباً، ولا يعني أبداً أنك ضعيفة، ففي النهاية أنت لست امرأة خارقة، وقد لا تستطيعين القيام بكل شيء، يمكنك طلب المساعدة من أمك، أختك، أو صديقتك المقربة، فذلك أفضل من أن تواصلي مهامك وأنت تشعرين بالتعب والسخط، فيشعر طفلك بأنك منزعجة منه أو من تصرفاته . 
 
10) لديك بعض الشك أحياناً :
من الطبيعي أن تساورك بعض الشكوك فيما إذا كنت تفعلين الصواب ، فكل أم - تحب أن تفعل الأفضل لأطفالها - ستسأل نفسها : " هل أفعل الأفضل لعائلتي ؟ " ، ستجدين نفسك دائماً تسألين نفسك هذا السؤال، وخاصة عندما تواجهك بعض الصعوبات . لا تقلقي ، بل كوني متأكدة أنك أم طبيعية جداً، وأنك تفعلين أفضل ما بوسعك، واستفيدي من ظهور المشاكل والصعوبات، واعتبريها فرصة للتوقف وإعادة النظر في طريقة سير بعض الأمور. وتذكري سيدتي أن أعظم هدية وأفضل ما يمكن أن تقدميه لطفلك هو حبك له.

شاهد ايضا ...
جوجل توضح حقيقة إتفاقها مع إسرائيل لمراقبة يوتيوب


تعرف على أهم الأطعمة التي تساعد على حرق الدهون


لغة الضاد : لماذا سميت اللغة العربية بلغة ” الضاد ” ؟ 


نظارة وكاميرا بـ 360 درجة لسامسونج تمكنك من زيارة أي مكان على وجه الأرض وانت في منزلك!


أصحاب النظر الضعيف كيف يمكن استعادة قوة نظرهم في ثمانية دقائق فقط


المشروب العجيب يشرب على الريق وقبل النوم ويخلصك من الكرش والأرداف بسرعة


الطريقة الصحية لغسل الدجاج قبل أكلها احمي نفسك من البكتريا ومخاطر انفلونزا الطيور

سعال الأطفال في الشتاء.. كيف تتمكنين من علاجه؟







مع قدوم فصل الشتاء تكثر الأمراض الموسمية كالإنفلونزا بأنواعها والتي تترافق مع السعال الشديد خاصةً لدى الأطفال الصغار أصعاب المناعة الضعيفة.
ولعل السعال من أكثر الأمراض المزعجة للأطفال والأمهات على حدٍ سواء حيث تؤثر على طريقة نوم الطفل وتغذيته ونشاطه الأمر الذي يستدعي علاجاً فعالاً يقضي عليه.
ولعلاج السعال لابد في البداية من معرفة ماهيته وماالأسباب التي أدت للإصابة به، وتشخيص نوعية السعال لأخذ الدواء المناسب له.
السعال هو آلية يستعين بها الجسم للتخلص من الإفرازات التي ترهق المجاري التنفسية.
وإذا تصاحب السعال مع سيلان في الأنف، واحتقان أو آلام في الحلق. فهو بكل تأكيد حالة زكام بسيطة لا تستدعي القلق. حتى لو ترافقت بارتفاع بسيط بدرجات الحرارة.
أما في حال كان سعال الطفل قوياً، مع تغير في الصوت فهذا يعني بالفعل أن هناك التهاب في الحنجرة.
وإذا كانت حالة سعاله تشتدّ ليلاً أثناء النوم  ويصاحبها صفير، فمن المحتمل جداً أن يكون السبب هو الربو. 
في حال بدا السعال طبيعياً يفضل عدم إعطاء الطفل أي دواء خاص بالسعال دون وصفة طبية للأطفال خاصةً من هم ما دون 6 أشهر.
قدّمي لطفلك المشروبات الطازجة بشكل متكرر، و أكثري من المياه و بعض العصائر.
تفادي تقديم عصائر الحمضيات كالبرتقال و الليمون.
المشروبات الساخنة كاليانسون والبابونج رائعة للسعال إلى جانب الشوربات الساخنة.
احرصي على تواجد طفلك في أجواء رطبة، وليست جافة للتخفيف من حدة السعال وأعراضه. كأن تدخليه إلى الحمام وتفتحي المياه الساخنة حتى تمتلئ الأجواء بالبخار وتجلسينه في الداخل لحوالي ربع ساعة كي يتنشق البخار. فهذا الأمر يساعد على فتح المجاري التنفسية لديه.
العسل أيضاً علاج فعال ورائع للسعال وتخفيف آلام الحلق.

أين تحتمي في حال انفجار قنبلة نووية؟




يعتبر خطر اندلاع حرب نووية ممكناً في ظل وجود دول عدة تمتلك السلاح النووي في العالم مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل التي تمتلك 115 رأساً نووياً.
وفي ظل هذا التهديد المتنامي وارتفاع وتيرة العنف في مناطق عدة من العالم، يطرح السؤال التالي: هل لديك خطة للنجاة من انفجار نووي محتمل، وكم ينبغي عليك الاختباء، وأين؟ وذلك لتلافي التعرض للأشعة الناجمة عن الانفجار.
ونقل موقع مجلة "ساينس" المختصة في العلوم، تفاصيل رواها مايكل ديلون، عالم المناخ في مركز "لورنس ريفرمور الوطني" في الولايات المتحدة، الذي يقول إن الإجراء الأسلم في حال حدوث انفجار نووي ليس أن "تحتمي مباشرةً لمدة 12 ساعة في مأوى مؤقت قبل أن تنتقل إلى مأوى طويل الأمد، مثلما تنصح الحكومة الأميركية في إرشادها الرسميّ، وإنما أن تبدأ في الركض مباشرةً إلى أقرب مأوى جيّد، إذا كان يبعُد عنك مسافة خمس دقائق".
ويتابع ديلون أنه إذا كان لديك مأوى سيئاً وتعلم بوجود مأوى آخر أفضل منه، فعليك الوصول إلى ذلك المأوى خلال فترة لا تزيد عن 30 دقيقة من وقوع الإنفجار. والمأوى الجيد، هو الذي يحتوي على حيطان إسمنتية سميكة مانعة للإشعاع، أو على الأقل جزء كبير منه.
ويقول ديلون إن إرشاداته قد تُنقذ من الأرواح بين 10 آلاف و100 ألف، وهو أمر يتفق معه بعض العلماء حوله، وينتقده آخرون.
ويُشير تقرير لوزارة الأمن الداخلي الأميركية، إلى بعض الخطوات التي ينصح باتخاذها في حال وقوع انفجار نووي منها:
*الابتعاد من مصدر الإشعاع، إذ أن مضاعفة المسافة الفاصلة بينك وبين مصدر الإشعاع تقسم جُرعة الإشعاع التي تصلك إلى الربع.
*ضع حداً فاصلاً بينك وبيك الإشعاع. تحمي البنايات من طابقٍ واحد من نحو 50 في المئة من الإشعاع، بينما يقلّ التعرّض إلى الإشعاع بنحو 90 في المئة، إذا احتميت ولو لعمق صغير تحت الأرض.
*القيام بتغطية الجلد العار من جسدك، وتغطية الفم والأنف أيضاً بقطعة من القماش لفلترة الهواء المتنفس.
*إذا اعتقدت أنك تعرّضت إلى جزيئات ملوّثة، انزع ملابسك حالما يمكن، وإذا أمكن، استحم واغسل شعرك.
*إذا احتميت حيث أنت، حاول الوصول إلى أعمق مستوى تحت الأرض، مع إغلاق نظام التهوية وغلق الأبواب والنوافذ تماماً حتى تمضي سحابة الغبار النووي (في غضون ساعات في غالبية الأحيان).
ويصف موقع "ويكي هاو" أهمية التزوّد بالأطعمة غير المُعرَّضة للتلف، استعداداً لفترة الاحتماء في المأوى أثناء الساعات الـ48 الأولى التالية للانفجار، مثل الرز الأبيض والقمح والسكر والعسل والبقوليات والحليب المجفف والفواكه المجففة، إضافة إلى الماء وبعض الأدوية وإسعافات أولية، وجهاز راديو للأخبار الطارئة، وصافرة من أجل النداء طلباً للمساعدة.