VOGENESIS

VOGENESIS
الحصول على أموال مقابل التحدث بالانجليزية

هل تتخيل أن السجن مع وقف التنفيذ عقوبة التبول أمام صلاة المسلمين؟



السجن مع وقف التنفذ عقوبة هذين المرآتين اللذان قاما بالتبول أمام عائلة من أصل سوري مسلمة تؤدي فريضة الصلاة في الإسلام في مدينة بلموث البريطانية.
تدعي السيدتين ناتالي ريتشاردسون، 32 عاماً، و كلاري فاريل، 36 عاماً، الذان قاما بتقديم الاساءة للأسرة المسلمة في شهر أغسطس 2015 وهم في حالة سكر.
والعائلة كان بها أطفال في سن العاشرة والثامنة، وعندما قاما بهذه الافعال التي تسىء للأنسانية ونتعدم من الرحمة، وحاول احد المارة الدفاع عن الأسرة ووقفهما عن آفعالهم السيئة التي تسئ للإسلام وللعائلة، قامت واحدة منهم بدفع الرجل من صدره.
حكم القاضي البريطاني في محكمة بلايموث البريطانية بالسجن مع وقف التنفيذ في قضية لا يستهان بها من ناحية الإنسانية وتمثل إهانة للدين وليست لأسرة.



المشاركات الشائعة


بالفيديو .. طفلا عمره سنة و نصف يجيد القراءة و يحفظ 300 كلمة ..


بالفيديو .. طفلا عمره سنة و نصف يجيد القراءة و يحفظ 300 كلمة ..


كارتر هو طفل عادى مثل كل الأطفال في عمره لا يختلف عنهم في الشكل شيئا ، بينما في التفكير يختلف عنهم بشكل كبير ، حيث بدأ كارتر يقرأ و هو  لديه  سبعة أشهر فقط ، و تعلق والدته و هي سعيدة على عبقرية طفلها بأن كارتر الآن يحفظ 300 و هو لديه سنة و نصف فقط .
و بينما بقية الأطفال لا تجيد القراءة و الكتابة الا عند بلوغها أربع أو خمس سنوات ، عند دخولهم الى المدرسة ،  فان الطفل العبقري كارتر استطاع أن يظهر مع والدته في هذا الفيديو و هو يجيد قراءة كل ما تقدمه له والدته من بطاقات كتبت عليها كلمات ، استطاع أن يقرأها بشكل  جيد تماما ، هيا بنا لنشاهد الفيديو و نتابع معا الطفل العبقري كارتر …



المشاركات الشائعة


البتراء ليلاً... المدينة على بعد شمعة




ما أن يهبط الظلام متسللاً بين الجبال والتجاويف الصخرية التي تطوّق مدينة البتراء الأردنية وتحصّنها اليوم من أعين العابرين بعد أن حصنتها في الزمن الماضي من جحافل الغزاة، مسدلاً عليها عتمة تجعلك عاجزاً من رؤية أصابع يديك، حتى عندما ترفعها مقابل وجهك، حينها تصاب بالذعر وتعتقد للوهلة الأولى أن لصاً سرق المدينة في غفلة من سكانها، لتدرك لاحقاً أن الليل لص ظريف يعيدها عند الصباح.

ذاك ليل البتراء، المدينة التي حجزت لها في العام 2007 مقعداً على قائمة عجائب الدنيا السبع الجديدة، والمدرجة على لائحة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) منذ العام 1985، هو ليل موحش، يمتلك القدرة على طمس الجمال الساحر للمدينة المنحوتة في الصخور بهندسة نادرة، والذي يضفي لونها الوردي سحراً إضافياً عليها، وهو ليل يحول بينك وبين التقدم صوب المدينة، ويجبرك أن كنت داخلها على حث الخطي مغادراً.

وليل المدينة، يدفعك للتفكير كيف كانت تبدد عتمتها في الزمن الماضي، وكم عدد فوانيس الزيت والمشاعل التي كانت تتطلّبها إضاءة خطى السكان الزوار التي لا تنقطع عن عاصمة الأنباط ومركز تجارتهم، والتي تشير الدلائل التاريخية إلى أنهم نحتوها في العام 312 قبل الميلاد. والثابت أن فوانيس ومشاعل لا حصر لها كانت تقوم بالمهمة الشاقة.
ذلك الليل المنفّر، تحوّل إلى طقس جاذب، منذ العام 1998، حين أطلقت وزارة السياحة الأردنية برنامج البتراء ليلاً "Petra By Night"، الذي يهدف إلى جذب المزيد من السياح إلى المدينة، وإطالة مدة إقالة السياح المتواجدين فيها.

في أيام الاثنين والأربعاء والخميس من كل أسبوع، تغريك الشموع المنثورة على طول الطريق مروراً بالـ"سيق" المتلوي بطول 1200 متر وبعرض يراوح بين 3-12 متراً، وصولاً إلى الخزنة ـ أشهر معالم المدينة - بالاندفاع ليلاً صوب المدينة، نظير 17 ديناراً أردنياً (نحو 25 دولاراً أميركياً).

عندما يهبط الظلام يتجمع المشاركون في المغامرة الليلية أمام المدخل الرئيسي للمدينة، ليقودهم الدليل صوب السحر بعد أن تفتح الأبواب على همسات الشموع، عندها تصبح لكل خطوة حكاية، فالشموع المنثورة بداية الطريق في الفضاء الواسع تبدو خجولة وبالكاد يكفي وهجها لتأمين وصول الخطى إلى الشمعة التالية، وتسلمك شمعة إلى أخرى، حتى تحط الخطى على بوابة السيق فتصبح الحكايات مختلفة. هناك تتكاتف الشموع لتوفر إضاءة كافية للكشف عن فتنة الوردي في الصخور وما تضمه من رسومات ومنحوتات تؤرخ لثقافة سادت وآلهة بادت ومعابد اندثرت، ونظام الري المحفور على جانبي الطريق والذي لم تجر فيه نقطة ماء واحدة منذ زمن.

في السيق، الصمت هو الحاكم المطلق، والذي يتمرّد عليه بين الفينة والأخرى وقع خطوة على الأرض، أو تَـنْهيدَة إعجاب، أو عبارة اندهاش، وهو التمرد الذي يزداد كلما اقتربت نهاية السيق، حين تطل الخزنة بشكل تدريجي وقد أحاطها جيش من الشموع استطاع تحقيق نصر جزئي على الظلام. أمام الشموع التي تفصل بينهم وبين الخزنة، يجلس المشاركون ليختتموا رحلتهم على مذاق الشاي الممزوج بصوت الناي الذي ينساب من مكان خفي. وقبل المغادرة يروي الدليل حكاية البتراء والتي يدرك المستمعون أن أياما وسنين قد لا تكفي لروايتها.
في طريق العودة، تشيخ الشموع ويتناقص وهجها تدريجياً، وعند اجتياز الشمعة الأخيرة قرب البوابة تغرق المدينة في العتمة من جديد.

ويبلغ عدد الشموع المشاركة في الفعالية 1500 شمعة، موزعة ضمن ضوابط صارمة، بناءً على تعليمات (اليونسكو)، والتي تلزم القائمين على الفعالية بأن لا يتجاوز عدد الشموع أمام الخزنة 300 شمعة بعد أن كانت تقارب 1000 شمعة قبل أعوم، وهو العدد الذي خفّض بناءً على دراسات حذرت من تأثير الشموع على مستقبل الصخور المحفورة.

ومن الضوابط التي فُرضت أيضاً إلغاء كشافات الإضاءة التي كانت تستخدم في السابق وإلغاء الحفل الموسيقي الذي كان يقام أمام الخزنة، وكلها ضوابط تهدف (اليونسكو) من خلالها للحفاظ على المدينة من أي أضرار محتملة تؤثر على مستقبلها وجمالها الطبيعي.

الفعالية التي بدأت صاخبة خضعت للكثير من الضوابط التي أثرت عليها وصولاً لما هي عليه اليوم، والتي ساهمت بتسويق المدينة وزيادة عدد زوارها من مختلف أنحاء العالم، والذين أصبح بعضهم يقصدها لمشاهدتها ليلاً، وهي الساحرة في الصباح أيضاً.






المشاركات الشائعة


دراسة شيقة تكشف: لماذا لم يبتسم أجدادنا في الصور!





جرّب أن تبحث عن صور جدّك ووالديك الشخصية، أو أن تقلب كتاب التخرّج الخاص بهم، لا بد أنك سوف تتساءل عن سبب عدم ابتسامهم وتجهمهم أمام الكاميرا. لكن لا تقلق، المشكلة ليست فيهم، فعلى ما يبدو طرأ تغيير كبير على الابتسامات مع مرور الزمن، بالتزامن مع التطور التكنولوجي في تقنيات التصوير.

ولاكتشاف تفاصيل الموضوع والتحقق منه قام طلاب دكتوراه من جامعة كاليفورنيا الأمريكية بتحميل أكثر من 150 ألف صورة من 800 كتاب تخرج موزعة على 26 ولاية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقاموا بتصنيف الصور بحسب الجنس، لذكور وإناث، ومن ثم بحسب العقد الذي التقطت فيه.

وبعد ترتيب الصور بحسب العقود تبيّن أن هناك سمة واحدة في تعابير الوجه تغيّرت بشكل كبير مع مرور الزمن، ألا وهي الابتسامة. فكما يتضح بالصورة أدناه، في عام 1900 لم تكن الابتسامة في الصور رائجة، فكانت الصورة تبدو أكثر رسمية وجدية، ومع مرور الوقت بدأت تتسّع حتى أصبح من الطبيعي أن تظهر الأسنان من خلال الابتسامة في الصور الشخصية بعد سنوات الثمانين من القرن الماضي وحتى اليوم.


وإذا بحثنا وراء السبب في هذا التغيير فلن نجد سبباً واحداً، إلا أن أحد العوامل التي أثرت على الابتسامة - بحسب الدراسة - هي معايير الجمال التي كان متفقاً عليها عبر السنين، وهي التي تتغير بطبيعة الحال مع تغيّر العصر وتطور المجتمع، ففي حين كان الجمال في السابق مرتبطاً بالفم الصغير المبتسم دون إظهار الأسنان، أصبح اليوم معيار جمال الابتسامة مختلفاً، فكلما كانت عريضة أصبحت أجمل.

وكما أضافت الباحثة الرئيسية، شيري غينوسار، كان الناس في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين معتادين على اتخاذ وضعية جدية أمام الصورة متأثرين بطريقة وقوفهم أو جلوسهم أمام الرسامين لرسم لوحات بورتريه شخصية لهم، فخلال رسم البورتريه من الصعب الحفاظ على ابتسامة عريضة، لذا لم تكن دارجة، لكن التطور التكنولوجي بتقنيات التصوير غيّر من هذا المفهوم، بعد أن أصبح الزمن اللازم لالتقاط الصورة لا يتعدى الثواني.

من ناحية أخرى، إذا قارننا تطور الابتسامة عند النساء مقابل الرجال، فسنتوصل إلى نتيجة تعزز نتائج دراسات سابقة، والتي قالت إن النساء تبتسم في الصور أكثر من الرجال. فإذا لاحظنا في الصورة أعلاه الفرق بين ابتسامات الرجال ووتيرة تغيرها فسنجد أن النساء كنَّ دائماً أكثر ابتساماً واتسعت ابتسامها في وقت مبكر نسبة للرجل.






المشاركات الشائعة



8 أسئلة يجب أن تسألها لشريك حياتك المستقبلي




ليس من المطلوب أن تتفق في كل شيء مع الشخص الذي سترتبط به وتعيش معه بقية حياتك، ولكن من الضروري بأن تكون على دراية تامة بالاختلافات والفروق بينكما. 

ولكي تعيش حياة خالية من التوتر والمشاكل والمصاعب، يجب أن تسأل شريك حياتك الأسئلة التالية قبل أن تقرر الزواج به بحسب ما وردت في موقع فاميلي شير الإلكتروني:

1- أين نشأت؟ 
يمكنك أن تعرف الكثير عن أي إنسان عبر معرفة المكان الذي نشأ فيه. فالأشخاص الذين ينشؤون في بلدة صغيرة لديهم تجارب مختلفة عن أولئك الذين ينشؤون في المدن الكبيرة. ربما يكون شريك حياتك المستقبلي قد نشأ في بلد آخر وهذا يعني أن ثقافته مختلفة. فمن خلال الحديث عن الماضي يمكنك معرفة معلومات كثيرة عن الشريك وبالتالي تعرف كيف تتعامل معه في المستقبل. 

2- ما هي عقيدتك؟
يعتبر الدين أمراً مهماً في حياة بعض الأشخاص، وقد يعتنق البعض أفكاراً معينة أو أسلوب حياة معين لذا يجب أن تناقش ذلك مع شريك حياتك المستقبلي قبل الزواج. 

3- أين ستعيش؟
قد يضطرك الأمر للانتقال إلى مدينة أخرى أو حتى إلى بلد آخر بهدف العمل لذا يجب أن تناقش الأمر مع شريكك المستقبلي وأن تتفقا على المكان الذي ستعيشان فيه.

4- كم عدد الأطفال الذين ستنجبهم؟
يجب أن تناقش الأمر مع شريك حياتك وتتفقا على عدد الأطفال الذين ستنجبانهم، و عليك أن تناقش أيضاً الخيارات التي قد تلجآن إليها في حال تبين عقم أحدكما.

5- كيف ستربي الأطفال؟
تأكد من أن تناقش الطريقة التي ستربي بها أطفالك لأن وجود أنماط مختلفة من التربية بين الأب والأم، قد يؤدي إلى نشوء المشاكل بينكما. 

6- ما نمط الحياة التي تريدها؟
يجب أن تكون أنت وشريك حياتك المستقبلي على دراية جيدة بنمط الحياة الذي ستعيشانه سوية ليكون زواجكما ناجحاً، وخاصة من الناحية الاقتصادية. لذا عليك أن تتفق مع شريك حياتك المستقبلي على السبل التي ستتبعانها للحصول على نمط الحياة الذي تريدانه.

7- ما هي هواياتك؟
إن كانت هوايات الرجل مختلفة عن هوايات المرأة فهذا سيخلق هوة بينهما وبالتالي ستفتر العلاقة بينهما مما يؤثر سلباً على حياتهما سوية. 

8- ما هو عملك؟ 
إن كان المال الذي يجنيه الزوج لا يكفي العائلة لكي تعيش حياة اقتصادية مستقرة وكريمة، فلا بد من أن تساعد الزوجة زوجها وإلا نشأ التوتر في العلاقة الزوجية. لذا ناقش هذا الأمر مع شريكك واتفقا على صيغة تؤمن لكما حياة كريمة وتبعد شبح الخلافات عن علاقتكما.

لا ساونا ولا رياضة.. 5 وصايا مهمة بعد التبرع بالدم







يساهم التبرع في الدم في إنقاذ حياة الآلاف من الناس يومياً، كما يتحدث الأطباء عن فوائد عديدة لتكرار التبرع بالدم..

هناك فقط عدد من الوصايا التي ينبغي الالتفات إليها إذا قررت التبرع لتجنب التعرض لأي آثار جانبية:


1-اكتم موضع الدم

اضغط على موضع الحقن لبرهة بعد التبرع بالدم، تجنباً لتلونه باللون الأزرق، لأن هذا الإجراء يحول دون تدفق الدم.


2- أرح ذراعك

تجنب القيام بأي نشاط بدني مجهد بالذراع التي تم سحب الدم منها، طوال اليوم، وإلا فقد ينزف موضع الحقن بشدة ويتعرض للتورم.


3- لا تقم بسرعة

ينبغي أخذ قسط من الراحة لبضع دقائق بعد التبرع بالدم، للحفاظ على استقرار الدورة الدموية؛ لأن النهوض السريع قد يتسبب في الشعور بدوار.


4- الطعام أولا

تناول الطعام والسوائل بقدر كاف قبل التبرع بالدم هي الطريقة المثلى لتجنب الدوار.


5- أجازة من الساونا والرياضة

ينبغي التخلي عن ممارسة الرياضة أو الذهاب للساونا في نفس يوم التبرع بالدم؛ حيث يعوض الجسم فقدان السوائل الناجم عن التبرع بالدم والبالغ نصف لتر ببطء.